-->
إقرأ TV قناة دينية متميزة تنشر كل ما يفيد المسلم إقرأ TV  قناة دينية متميزة تنشر كل ما يفيد المسلم

اعتزال "بوطازوت".. زوجها ينفي الخبر ومقربون يكشفون تطورات جديدة


 أَسَرّ مقربون مِن الفنانة "دنيا بوطازوت" فِي حَدِيثِ ، أَنَّ هَذِهِ الْأَيَّامِ الأخِيرَةِ ، تَعِيشُ عَلَى وَقَع مَشَاكِلَ عَائِلِيَّةٍ صَعْبَة جِدًّا ، كَانَتْ سَبَبًا مُبَاشِرًا وَرَاء إعْلَانُهَا اعْتِزَال التَّمْثِيل ، حَيْث حاولنا مِرَارًا الِاتِّصَال بِهَا ، قَصَد مَعْرِفَةِ حَقِيقَةِ مَا جَرَى ذِكْرُهُ ، لَكِنْ جَمِيعُ المحاولات كللت بِالفَشَل . 

 
ذَات الْمَصَادِر ، أَكْدَت أَيْضًا أَنَّ عَدَدًا مِنْ زملائها فِي عَالَمِ الْفَنّ ، تَدْخُلُوا مِنْ أَجْلِ إقناعها بِضَرُورَة الْعُدُولِ عَنْ هَذَا الْقَرَار الَّذِي فاجأ جمهورها الْعَرِيض ، وَهُوَ مَا دَفَعَهَا إلَى حَذْفٍ تدوينة "الإعتزال" الَّتِي نَشَرْتَهَا عَبَّر حِسَابُهَا عَلَى "انستغرام" . 
 
وَرَغَم إنْ زَوَّجَ "الشعيبية" نَفْىِ خَبَرِ اعتزالها ، عَبَّر تدوينة نَشْرِهَا عَبَّر حِسَابِه الفيسبوكي الْخَاصّ ، جَاءَ فِيهَا : "فقط لأصحح الْمَعْلُومَة ، لَم وَلَن تَعْتَزِل ، وَإِنْ شَاءَ اللَّهُ كَائِنٌ الْجَدِيد كَيْفَمَا دِيَمًا عودتنا . . شُكْرًا لِلْجُمْهُور الكريم" ، إلَّا أَنْ الغُمُوض لَازَال يُلَفّ هَذَا الْمَوْضُوعُ ، فِي انْتِظَارِ خُرُوج رَسْمِيٌّ لـ"بوطازوت" مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَقْطَعَ الشَّكّ بِالْخَبَرِ الْيَقِينِ . 
 
أَمَّا جُمْهُور "الشعيبية" ومحبيها ، فَقَد عَبَّرُوا عَنْ صدمتهم الْكَبِيرَة بِسَبَبِ هَذَا الْقَرَار الَّذِي وَصَفُوه بـ"المتسرع" ، حَيْث طالبوها بِضَرُورَة التَّرَاجُع عَنْه ، وَمُوَاصَلَة مُسَلْسَل الْإِبْدَاع وَالتَّمَيُّز الَّذِي بِصَمْت عَلَيْه طِوَال مشوارها الفَنِّيّ الزَّاخِر بِالْأَعْمَالِ الَّتِي ستبقى خَالِدَة فِي أَذْهَانِهِم . 
 
جَدِيرٌ بِالذِّكْرِ أَن "بوطازوت" كَانَتْ قَدْ فاجئت جمهورها أَمْس الثُّلَاثَاء ، بِتَدْوِينِه صادمة نَشَرْتَهَا عَبَّر حِسَابُهَا عَلَى "إنستغرام" ، جَاءَ فِيهَا : ""شكرا لِكُلٍّ مِنْ دعمني ، وَشُكْرًا كَثِيرًا لِكُلٍّ مِنْ آذَانِي . . فَقَد انتصرتم فِي الدُّنْيَا وَلَكِنْ عِنْدَ اللَّهِ تنتصر الْخُصُوم واللقاء قريب" ، وتابعت حَدِيثِهَا قَائِلُه : "لا تَفْرَحُوا كَثِيرًا وَأَكْثَرُوا مِن مكالماتكم وَأَنَا سأكثر مِن حَسْبِي اللَّهُ وَنِعْمَ الوكيل" ، قَبْلَ أَنْ تَخَتُّم مُؤَكَّدَةٌ : "هنا تَتَوَقَّف مسيرتي وَأَعْلَن اعتزالي ، شُكْرًا جُمْهُورِيٌّ الحبيب" .

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا