و أضافت الصحيفة الفرنسية بأن اللقاء سيتناول عدة قضايا مشتركة، أبرزها قضية الإمام المطرود من فرنسا والذي ألغت المملكة تصريح ترحيله الى المغرب.
وأشارت الصحيفة المذكورة إلى أن القرار المغربي يأتي على إثر عدم إخطارها بتطورات قضية الإمام المذكور.
ذات المصدر شدد على أن موضوع الاشعة في فرنسا هو قضية الإمام، دون الإشارة إلى قضية التأشيرات الذي سبق لذات الوزير الفرنسي أن أعلن أمس الأربعاء عن عودة تسليم التأشيرات بشكل طبيعي مع تونس.