خلف قرارا سحب كينيا الاعتراف بجمهورية الوهم “البوليساريو”، العديد من ردود الفعل التي أجمعت أن المغرب حقق ضربة دبلوماسية سمع صداها من قلب قصر المرادية بالجزائر.
ولعل أبزر هذه الردود الصحافي المغربي بقناة الجزيرة القطرية عبد الصمد ناصر.
حيث تشر على صفحته الرسمية بالموقع الاجتماعي “تويتر”، صورة لوزير الخارجية ناصر بوريطة وبوادر الارتياح بادية على وجهه
وخلفت تدوينة عبد الصمد ناصر تفاعلا كبيرا، والتي أجمعت بالفعل أن المغرب يعمل في صمت ويسجل أهدافا تزعج الخصوم.