ووفقا لمصادرنا، فإن الزيارة الملكية، وهي الأولى منذ تفشي جائحة مورونا مطلع 2020، تأتي من أجل إعطاء جلالته انطلاقة عدد من المشاريع الاقتصادية والثقافية والاجتماعية الهامة، حيث تلقى مسؤولو الجهة إشعارا من وزارة الداخلية بضرورة القيام بجميع الترتيبات التي تسبق الزيارة الملكية.
ولوحظت خلال الأيام القليلة الماضية حركية غير اعتيادية بشوارع مدن طنجة، تطوان والحسيمة، همت صيانة علامات التشوير في الشوارع الرئيسية، وصباغة الأرصفة، بالإضافة إلى الاعتناء بالمساحات الخضراء، وإصلاح الإنارة العمومية وتبليط الطرق.