هذا، ونشرت جريدة "ليبراسيون" المعروفة، خبرا عن كون الجماجم التي تسلمها الجزائريون، على اعتبار أنها لمقاومين، لم يتسلموها بصفة نهائية، بل لمدة 5 سنوات فقط.
وأضاف المنبر الإعلامي ذاته، أن السلطات الجزائرية التزمت بإعادة الجماجم المذكورة، إلى متحف باريس، بعد خمس سنوات.
الخبر أثار بلبلة في صفوف الجزائريين، خصوصا والنظام أذاع مباشرة حفل دفن الجماجم المجهولة، بحضور رسمي مكثف، ضم عسكريين كبار وأمنيين، بالإضافة إلى الرئيس "تبون".