أصبح موضوع عضوية المغرب في لجنة الجرب القاري التابعة للأمم المتحدة، والتي تعنى بعملية ترسيم الحدود البحرية، يُثير قلق الإسبان أكثر فأكثر في سياق المفاوضات الجارية بين الرباط ومدريد بخصوص ترسيم المياه الإقليمية ومناطق النفوذ الاقتصادي بين الأقاليم الجنوبية المغربية وإقليم الكناري الإسباني، الأمر الذي دفع نوابا برلمانيين لمساءلة حكومة بيدرو سانشيز بخصوص هذا الموضوع.