وجاء قرار بوريطة بعد أشهر من مقاطعة الفعاليات الاقتصادية والسياسية بتونس، وذلك احتجاجا على استقبال الأخيرة لزعيم عصابة البوليساريو.
وأضافت ذات المصادر أن نادية الحنوط مديرة التعاون والعمل الثقافي بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، كانت الممثل الوحيد لرئيس الحكومة لدى المنظمة الدولية للفرنكوفونية.
واختارت الخارجية المغربية أدنى تمثيل لها، للمشاركة في هذا الحدث، الذي شارك فيه رؤساء دول وحكومات ووزراءُ خارجية من 89 بلدا، على رأسهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، والرئيس التونسي قيس سعيد، ورؤساء ثماني دول إفريقية.