وَحَسَب شُهودِ عَيانٍ ، فَإِن حَرَكَةُ الْمُرُورِ بالمقطع الطَّرْقِيّ الْمَذْكُور عَرَفْت بَعْض العرقلة نَظَرًا لاضطرار مَجْمُوعِهِ مِنْ السائقين إلَى التَّوَقُّفِ عَلَى جَانِبِ الطَّرِيقِ ، بِسَبَب كَثَافَةٌ الدخون ، وَمَخَافَة اِحْتِرَاقٌ سياراتهم ، خَاصَّةً مَعَ هُبُوب رِيَاح بِالْمِنْطَقَة .
هَذَا ولازالت فَرْق الْوِقَايَة الْمَدَنِيَّة تَعْمَل جاهدة عَلَى السَّيْطَرَة عَلَى الْحَرِيقِ ، مستعينة بكُلِّ الوَسَائِلِ اللوجيستيكية المتوفرة