و شَدَّد الْمَسْؤُول الحكومي خِلَال تَقْدِيمُه عرضاً حَوْل مَشْرُوعٌ قَانُون الْمَالِيَّة بالبرلمان ، مَسَاءَ الْيَوْمِ الْأَرْبِعَاء ، بِأَن رَئِيسِ الحُكُومَةِ شخصياً وَافَقَ عَلَى فَرْضِ ضَرَائِب إضَافِيَّة عَلَى الْأَغْنِيَاءِ وَالشَّرِكَات الَّتِي تَجْنِي أرباحاً كَبِيرَة .
وَتُعْتَبَر هَذِه ضَمِن مؤشرات عَزَم الْحُكُومَةُ عَلَى الْمُضِيِّ قدماً فِي تَنْزِيلِ الْمَشَارِيع الاجْتِمَاعِيَّة الضَّخْمَة الَّتِي بَاشَرْتهَا ، عَلَى رَأْسِهَا التَّغْطِيَة الصِّحِّيَّة لِكَافَّة الْمَغَارِبَة وَالْحِمَايَة الاجْتِمَاعِيَّة والتشغيل وَإِصْلَاح التَّعْلِيم .